تهى لقاء اليوم الذي جمع المنتخب الزيمبابوي أمام نظيره الجزائري و انتهى بالتعادل الايجابي اثنان مقابل اثنان لكن مع نهاية اللقاء بدات التحليلات و القراءات لطبيعة و منحى مجريات اللقاء
تعادل بطعم الخسارة
لم يستحسن الجزائريون كثيرا مخرجات هذه المبارات و نتيجتها كون كتيبة بلماضي كانت متفوقة بهدفين دون رد و كانت قادرة على اضافة المزيد من الأهداف لولا تسرع أشبال جمال بالماضي الذين ضيعو الكثير من الفرصلكن الشوط الثاني كان مغايرا للأول أين شهد سيطرة مطبقة و تامة من جانب زيمبابوي قابله تراخي و تراجع محاربي الصحراء مما مكنهم من تعديل النتيجة في أنفاس المباراة الاخيرة
أشبال بلماضي خارج الإطار في النصف الثاني
ظهر الخضر تائهين جدا في الشوط الثاني من المبارات حيث أكثرو من لعب الكرات العالية التي لم تأت بنتيجة . و أكثرو تضييع الكرة مما استغله الخصم جيدا
علامات التعب و الارهاق كانت بادية أيضا على نجوم الخضر . و لم يستطيعو اللحاق بركب المباراة في أنفاسها الأخيرة
لكن الظروف لم تكن مواتية
محللون آخرون وجدو أعذارا لأشبال الخضر كون الارضية كانت لا تصلح حتى للزراعة . و المباراة لعبت وقت الظهيرة أين كانت الحرارة عالية جدا بالاضافة الا أن الرطوبة كانت في مستويات قياسية كلها عوامل أثرت على مردود الخضر
علامات التعب و الارهاق كانت بادية أيضا على نجوم الخضر . و لم يستطيعو اللحاق بركب المباراة في أنفاسها الأخيرة
لكن الظروف لم تكن مواتية
محللون آخرون وجدو أعذارا لأشبال الخضر كون الارضية كانت لا تصلح حتى للزراعة . و المباراة لعبت وقت الظهيرة أين كانت الحرارة عالية جدا بالاضافة الا أن الرطوبة كانت في مستويات قياسية كلها عوامل أثرت على مردود الخضر
ترويض محرز
أبرزما ميز المباراة هو ما ترويض محرز للكرة في لقطة الهدف الاول . ترويض خرافي أثمر هدفا تلاعب فيه محرز بجميع مدافعي الخصم . و صنفه بعض الصحافيين كأجمل هدف في العشرية الأخيرة للمنتخب
ملخص المباراة
و فيما يلي الملخص الكامل لهذه المباراة لمن فاتته مشاهدتها
